أنا أكتب كي أجن لا أُلشفى، تماما كظاهره رحمة و باطنه عذاب.. فكلما كتبت إليكِ أتورط فيكِ بالكتابة أكثر ف أكثر.
الحزن لا يشتري القهوة
يمكنك أيضا قراءة انهيار عرش الكتاب الورقي