تحميل و قراءة قصة ( نفوس ضائعة ) إيمان الصياد

لم أشعر إلا والدموع تهطل كشلال من عيوني،
عيون فتاه لم تتعدى الثامنة عشر ربيعًا.

أغلقت الباب خلفي مثلما أغلقت عيني تمامًا.

فالظلم الذي تعرضت له منه جعلني مُتبلدة المشاعر
كطائر ضل طريقه حتى فقد الأمل فأصبح لا يهابه شيء…

 

نفوس ضائعة

يمكنكم أيضا متابعة حصريات الخازندار الاجتماعية من هنا

X