يشارك الباحث والكاتب علاء سعد حميدة، في سباق معرض القاهرة الدولي للكتاب. علاء سعد عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية،
عضو رابطة أدباء الشام،
عضو الاتحاد العالمي للإبداع الفكري والأدبي،
باحث في السيرة النبوية والفكر الإسلامي والتاريخ،
نشرت له مئات المقالات الفكرية في عديد من المجلات
والصحف العربية والإسلامية حول العالم،
لديه دروس مرئية في السيرة النبوية تحت عنوان محمد
صلى الله عليه في القرآن الكريم 40 حلقة منشورة على
موقع الألوكة السعودي وقناة اليوتيوب الخاصة به،
عشرات القصص القصيرة المنشورة في المجلات الثقافية،
صدر له كتاب في السيرة تحت عنوان:
_ دولة النبي صلى الله عليه وسلم.
وعدد من الروايات منها:
_ حتى لا تموت الروح
– أخت على آخر الزمن
– خيل الفرنجة
– بتوع كله
– الهالوك أطول عملية اختراق في التاريخ
– كبسة دجاج
– المليونير الحافي
– ومؤخرًا صدرت له رواية الدرويش عن دار نشر موجة تجدونها
في جناح الدار صالة 53،1b في الفترة ما بين 26 يناير_ 7 فبراير.
من مواطن إبداعه الأدبي..
تعتّقت الأماكن وفاحت بعبق التاريخ فظهرت مدينة عاشت
في الظل على الدوام. كما عاشت في وجدان مؤرّخ عاشق
للمكان متيّم بالزمان، صادف درويش يومًا على الورق ربما..
وربما التقاه في واقع ما.. درويش ذلك الزاهد الناسك الذي
لم يكن يومًا شيخًا، كان طويل الصمت قليل الحديث ومع
ذلك باح بالمستور داخل جدران بيت صغير عمره فاق مائة
عام يطل على قطار الضواحي! أمّا البيت فعاش شاهدًا
على ثورات هبّت وحروب اشتعلت وأجيال تعاقبت وشخصيات
رحلت وأخرى حضرت أو ارتحلت! وأزمان تروي حكاية ناس في وطن، أو وطن في ناس!
**
مشــهد يســتحقّ أن يســجله بريشــته الرشــيقة الراقصــة،
في إحدى لوحاته، ويحلـم ضاحـكا بأكثـر مـن ذلـك، يتخيل أن يتم عمل،
تمثال مجســم لجهــاز (اللاب تــوب) يوضــع هنــا في مــكان جلوســه،
ويتحــول اســم الميدان إلى ميــدان (اللاب تــوب) عــلى غــرار ميــدان الدّراجــة بمدينـة جــدة!!
****