الاسم دكتورة (منى محمد لطفي)
مصرية حاصلة على بكالوريوس صيدلة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف
متزوجة
بدأت الكتابة منذ أن كنت في السابعة من عمري تقريبا
القراءة كانت ولا تزال شغفي الوحيد منذ نعومة اظفاري
سلسلة المكتبة الخضراء كانت بداية انجذابي للقراءة ..
ومن ثمّ بدأت في نسج حكاياتي من خيالي الطفولي وقتها..
وبعدها استهواني قراءة الاشعار والخواطر النثرية
في المرحلة الثانوية ولكن احتلت القصة ولا تزال الصدارة في قراءاتي..
من الكتّاب اللذين تأثرت بهم وأثروا في تشكيل وجداني الأدبي..
إحسان عبد القدوس ويوسف السباعي.. في الادب الاجتماعي والرومانسي..
احمد رجب في الادب الساخر.
عبد الوهاب مطاوع في الادب الاجتماعي والدرامي..
نجيب محفوظ في الدراما الأدبية. وكيفية نقل حقبة تاريخية معينة وتصويرها بالكلمات
فوق الورق ليرى القاريء المشاهد لا يقرأها وحسب..
تشارلز ديكنز.. ويليم شيكسبير.. فيكتور هوجو.. اجاثا كريستي.. في الادب الغربي
بداياتي كانت منذ حوالي الست سنوات بيوميات زوبة الاروبة
وهي على غرار مسلسلات الست كوم..
كانت أولى تجاربي في الكوميديا..
والحمد لله لا يزال متابعيني يتذكرون “زوبة” الخاطبة إلى يومنا هذا..
ثم حلم ولا علم رواية رومانسي اجتماعي ..
ولاقت نجاحا ملحوظا بفضل الله..
وتوالت الأعمال.. فارس الأميرة.. عودة الغائب.. قارئة الفنجان..
العشق الممنوع(فانتازيا رومانسية)
سلسلة نساء متمردات( المتمردة ج١ – كبرياء أنثى ج٢- الا انت ج٣ والاخير)
سلسلة عشق الجنوبي(كبير العيلة ج١ ، دماء لا يغفرها العشق ج٢(لم تعرض بعد)
السيد الحب ، ضابط ايقاع ، في عينيك عنواني، كوني لي، بودي جارد خاص جدا،
واشرقت الشمس ليلا، حضرة المحترم زينب ، بين انياب الوحش (تركي) ،
في بلاط الماركيز(غربي).. ، مع سبق الإصرار والترصد .. ضياع حلم.. بعد فوات الأوان..
من أجلي(اشتركت بها في جمعة الإبداع لدار لوتس للنشر الحر وفزت بالمركز الأول والحمد لله)..
زواج افتراضي(رواية ورقي في معرض الكتاب ٢٠١٩ بأمر الله)،
مثنى وثلاث قصة قصيرة ضمن المجموعة القصصية انتفاضة حواء في معرض الكتاب باءذن الله ٢٠١٩
امنياتي ان اكون دائما عند حسن ظن القارئ..
اقدم فكر وادب في إطار درامي.. يحترم عقلية القارئ.. بدون اسفاف..
واعتقد اني بفضل الله قد نجحت إلى حد ما في هذا الأمر..
اسعى دائما لان أطوّر من نفسي وكتاباتي..
فلا يوجد حد للمعرفة فهي بحر ممتد إلى مالانهاية.. خاصة في النفس البشرية..
فتلك عالم غامض لم يُسبر كامل اغواره بعد ..
مؤسس كلمات للنشر والاكتروني
رحم الله دكتورة منى و غفر لها و ادخلها فسيح جناته