حوار مع الكاتب يوسف محب حلمي، اجرت الحوار أ/ مي ياسين لموقع الخازندار
نتشرف باسم حضرتك؟
يوسف محب حلمي
كم عمرك؟
٢٦ سنة
ايه المؤهل؟
بكالريوس فالطب و الجراجة
امتى بدأت قراءة؟
بدأت قراءة و أنا صغير جداً تيمناً بخالي اللي هو كمان بيحب القراءة.
مين مثلك الأعلى؟
الحقيقة انا بحب كتاب كتير جدا، زي ديستوفيسكي، نيتشة، بهاء طاهر،
أحمد خالد توفيق، المنسي قنديل.
لكن مثلي الأعلى هو أنا كمان ١٠ سنين.
ايه اول حاجة كتبتها؟
أول حاجة كتبتها خالص كان زجل، كنت بكتب قصايد و بنشرها الكترونياً،
و بعد كدا بقيت بكتب نثر، وحالياً بكتب قصص قصيرة.
قولنا اقتباس؟
اقتباس: لقد اخترعنا الفن، حتى لا نموت من الحقيقة “نيتشه”.
ايه هو أول عمل ورقي ليك؟
أول عمل ورقي ليا هو “شكسبير في السيدة” مجموعة قصصية.
تفتكر الثقافة في وقتنا الحالي زي زمان؟
الثقافة موجودة في كل الأزمنة و لكن زمان كان في اهتمام أكتر لاظهارها و احترامها.
شايف نفسك فين بعد خمس سنين؟
بعد خمس سنين شايف نفسي زي دلوقتي عادي، بعمل الحاجة اللي بحبها.
بألف كتب و بخرج مسرحيات، الفرق هيكون في رؤيتي للأمور و خبرتي الأكبر
و تكوين صور أكبر عن المجتمعات و الانسان عامةً.
ايه نصيحتك للكتاب؟
نصيحتي للكتاب: انهم ميكتبوش حاجة للسوق، لازم يكونوا حاسيين العمل.
ايه الطقوس الخاصة ليك و انت بتكتب؟
بكتب دايماً و أنا بسمع موسيقى معينة، كل قصة أو خاطرة لازم يكون ليها الموسيقى الخاصة بيها.
مش بكتب في وقت معين فاليوم، لكن بفضل الفجر دايماً لو اتيحت الفرصة.
مين أكتر حد بيدعمك؟
اكتر حد بيدعمني أمي و أصدقائي